جولة افتراضيّة في الحدائق

انضمّوا إلينا في جولة افتراضيّة في رمات هنديف وتعرّفوا على الحدائق الخلّابة من زوايا أقلّ اعتياديّةً - من الأعلى ومن حول الأشجار - وكلّ ذلك،

حانوت المعلومات

في قلب  مركز الزوّار  تقع حانوت المعلومات التي يمكنكم أن تكتشفوا فيها أسرار المكان. 

مركز الزوّار – مبنى أنشئ بمعايير البناء الأخضر

من دواعي سرور طاقم الحانوت أن يقدّم لكم المساعدة والمشورة بشأن مختلف إمكانيّات الزيارة في الحدائق وفي المتنزّه الطبيعيّ. كذلك، يمكنكم التمتّع أيضًا بهدايا مميّزة مستوحاة من الطبيعة وهي ذات قيمة بيئيّة

" ما وراء الحدائق"

فيلم قصير يقدّم لمحة عن المكان الذي تزورونه. مدّة الفيلم 15 دقيقة، وهو مخصّص لجميع أفراد الأسرة ويعرض قصّة رمات هنديف وقصّة البارون روتشيلد بطريقة تجريبية ومثيرة.

يتمّ عرض الفيلم كلّ نصف ساعة بالضبط، بدءًا من الساعة 8:30 صباحًا

لا حاجة للحجز المسبق (باستثناء المجموعات فقط).

الفيلم بالعبرية وهو مترجَم إلى الإنجليزية، العربية، الروسية والفرنسية.

شعار العائلة على بوّابة المدخل

على بوّابة المدخل إلى الحدائق يبرز شعار عائلة روتشيلد. درع برونزي في أعلاه تاج. يحمل الدرع من كلا جانبيه وحيد قرن وأسد. ينقسم الدرع إلى أرباع وعليها نقش لنسر، أسد وقبضة مشدودة تحمل خمس سهام، في مقابل الأبناء الخمسة لمؤسّس الأسرة، مئير أمشيل روتشيلد. في وسط الدرع تقع قبّعة مخروطيّة فُرِض على اليهود ارتداؤها في حيّ اليهود في فرانكفورت. تحت الشعار تظهر كلمات لاتينية كانت بمثابة شمعة تضيء طريق عائلة روتشيلد:– Concordia-Integritas- Industria وحدة - نزاهة - اجتهاد.

 

حديقة الروائح

لم تكن هذه الحديقة في التصميم الأصلي للحدائق وقد أضيفت في عام 1985. تمّ تصميمها خصّيصًا لضعاف البصر. كانت الفكرة أيضًا السماح لأولئك الذين لا يملكون حاسة البصر، أن يتمتعوا بالطبيعة من خلال استخدام الحواسّ الأخرى: اللمس، الشمّ والسمع. يشتمل تصميم الحديقة على نباتات تحفّز حاسّة اللمس وتبعث الروائح القوية والمميزة.

الدرّ الهنديّ مزهر في حديقة الروائح

يوجد عند المدخل إلى الحديقة مسبح فيه مجارٍ مائيّة متدفّقة، وهي بمثابة "بوصلة صوتيّة" للمكفوفين الذين يدخلون إلى المكان. 

حديقة الروائح – منظر علويّ.

المُدرَّج

جوهرة في داخل الحديقة، تقام فيها الحفلات الموسيقية والمناسبات أحيانًا. النباتات المحيطة بالحديقة تخلق بيئة صوتية طبيعيّة.

حديقة النخيل

حديقة ذات مقدار مثير للإعجاب من النخيل والأنواع الشبيهة بالنخيل، حتى أن بعضها ينشر أغصانه على جانب المسار. أشجار نخيل واشنطونيا العالية تظهر عن بُعد، وهي ترسم أفق رمات هنديف. تمّ جلب أشجار النخيل هذه إلى البلاد في عشرينيات القرن العشرين وزُرِعت في مستعمرات البارون لإنشاء شوارع مُشجَّرة. مع مرور الوقت أصبحت بمثابة الرمز التاريخي للمستعمرات.

في هذه الحديقة، يُوصى بإغلاق العينين والاستماع إلى حفيف الأوراق، ما يخلق "موسيقى" ممتعة بشكل خاصّ.

مرقب السامرة

نقطة مشاهدة يمكن من خلالها رؤية البلدات الزراعية في وادي هنديف والقرى في جبال السامرة، والتعرّف على قصة العلاقات الخاصة بين البارون وأرض إسرائيل وسكانها، والتي تشكلت على مر السنين وأثناء زياراته. من خلال أقواله وأفعاله، سعى إلى تعزيز النسيج الدقيق لتنوع الناس واحترام الثقافات التي تتشارك على قطعة أرض واحدة.

إزهار شجرة عروس الغابة في المرقب في فصل الربيع

حديقة السوسن

وهي حديقة خفية عن الأعين قليلًا لكنّها فريدة من نوعها، يمكنكم التمتّع فيها بمجموعة من مختلف أنواع السوسن، من بينها سوسن الناصرة، سوسن الأرجمان، سوسن الجلبواع وغيره. أقيمت هذه الحديقة عام 2010 بهدف إنشاء مجموعة حيّة من أنواع السوسن التي تنمو في إسرائيل والعالم.

الحديقة تكون مزهرة من منتصف شباط حتى بداية نيسان

حديقة الورود

حديقة ملوّنة ومورقة مصمّمة على الطراز الفرنسيّ وفيها مجموعة مختلفة من أنواع الورود المزروعة بشكل متناظر، بما في ذلك نوع خاصّ من الورد الأحمر المكثّف والمعطّر الذي يحمل اسم البارون روتشيلد 

ورد روتشيلد

في وسط الحديقة يقف تمثال منحوت يحمل ساعة شمسيّة. هذا التمثال، شأنه شأن التماثيل الإضافيّة في الحديقة، هو من صنع أيدي النحّاتَين رودا ويسرائيل طراوب.

هناك بقعة مرتفعة يُنصَح بها للإطلال على الحديقة هي "رأس حديقة الورود"، والتي تقع في الجهة الغربيّة.

الحديقة في ذروة إزهارها في شهر نيسان.

عزبة القبر

هي عزبة محفورة في صخرة تقع في قلب الحدائق. إلى هنا تمّ جلب البارون بنيامين إدموند دي روتشيلد وزوجته، البارونة أديلايد (عيدا) دي روتشيلد لدفنهما، في العام 1954، بعد أن تحقّقت وصيّته بأن يُدفَن في صخور الكرمل، بين مستعمراته، في الأرض التي أحبّها كثيرًا.

حديقة الشلّالات

وهي حديقة مصمّمة على الطراز الإيطالي. مبنيّة من المدرّجات الحجرية التي تنحدر إلى الأسفل باتّجاه المنظر المفتوح الذي يطلّ على البحر الأبيض المتوسط.

شجيرات التنّين الكناريّ - نبات من مرحلة واحدة يشبه شجرة من عائلة الصبّار – تزيّن درجات الحديقة.

يوجد في الجزء العلوي من الحديقة حجر نُقِشَت عليه خريطة للبلدات التي دعمها البارون خلال فترة بداية الاستيطان في البلاد

حديقة بصمة القدم

حديقة على شكل كفّ قدم، زُرِعت فيها نباتات تجذب الفراشات: لديها رحيق في الزهور وأوراق كقاعدة لوضع البيض وتغذية اليرقات.

تسعى هذه الحديقة إلى تذكير جمهور الزوّار بمصطلح "بصمة كفّ القدم"، الذي يتطرّق إلى كمّيّة الموارد التي يحتاج إليها الإنسان والتكلفة البيئيّة الناجمة عن ذلك.

بالنسبة لزوّار الحديقة، فإنّ بصمة كفّ القدم تشتمل على مفاجأة لهم: شجرة سخيّة، سيسرّها أن تروي عطشكم بالماء البارد حتّى في يوم حارّ. الشجرة، التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار ونصف المتر، مصنوعة من الألواح الشمسيّة التي تولّد الطاقة مباشرة من الشمس على مدار 24 ساعةً في اليوم وسبعة أيّام في الأسبوع. إضافةً إلى كونها عنصرًا خلابًا في منظرها وتظلّل الزائر، فإنّها تُبرِّد مياه الشرب في الحنفيّة.

لمشاهدتها من الأعلى، يجب الصعود على الدّرج المجاور لمطعم "مطاعيم"، فمن هناك يمكنكم رؤية شكل كفّ القدم البشريّة.

بستان الألعاب

بجوار مطعم "مطاعيم" يوجد بستان ألعاب للأطفال مصنوع بمعظمه من مواد طبيعيّة مثل الحبال والعوارض الخشبيّة. كذلك، يتكوّن الغطاء الأرضيّ في هذا البستان من رقائق خشبيّة أُعدَّت لدينا، وتظلّل الألعاب أشجار الصنوبر العريقة.

منطقة البيكنيك 

متوفرة في خدمتكم بالقرب من موقف السيارات الثانوي. المنطقة مظللة بأشجار الغابة الطبيعيّة ما يسمح بالراحة وتناول الطعام فيها. في خدمة الزوّار في الموقع: طاولات بيكنيك، حنفيّات مياه ومراحيض.

المنطقة متاحة للأشخاص ذوي المحدوديّات.

مركز الزوّار – مبنى أنشئ بمعايير البناء الأخضر

يتمّ عرض الفيلم كلّ نصف ساعة بالضبط، بدءًا من الساعة 8:30 صباحًا

الدرّ الهنديّ مزهر في حديقة الروائح

يوجد عند المدخل إلى الحديقة مسبح فيه مجارٍ مائيّة متدفّقة، وهي بمثابة "بوصلة صوتيّة" للمكفوفين الذين يدخلون إلى المكان. 

حديقة الروائح – منظر علويّ.

إزهار شجرة عروس الغابة في المرقب في فصل الربيع

الحديقة تكون مزهرة من منتصف شباط حتى بداية نيسان

ورد روتشيلد

الحديقة في ذروة إزهارها في شهر نيسان.

بالنسبة لزوّار الحديقة، فإنّ بصمة كفّ القدم تشتمل على مفاجأة لهم: شجرة سخيّة، سيسرّها أن تروي عطشكم بالماء البارد حتّى في يوم حارّ. الشجرة، التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار ونصف المتر، مصنوعة من الألواح الشمسيّة التي تولّد الطاقة مباشرة من الشمس على مدار 24 ساعةً في اليوم وسبعة أيّام في الأسبوع. إضافةً إلى كونها عنصرًا خلابًا في منظرها وتظلّل الزائر، فإنّها تُبرِّد مياه الشرب في الحنفيّة.

المنطقة متاحة للأشخاص ذوي المحدوديّات.